٠١ . دُعَاء سٓبٓلُومْ تِيْدُورْ
أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَٓا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ ٣×
"سُوْرَةْ الْإِخْلَاص، سُوْرَةْ الْمُعَوِّذَتَيْنِ" ٣×
بِاسْمِكَ رَبِّيْ وَضَعْتُ جَنْبِيْ وَبِاسْمِكَ أَرْفَعُهُ فَاغْفِرْ لِيْ ذَنْبِيْ، اَللّٰهُمَّ قِنِيْ عَذَابَكَ يَومَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ، اَللّٰهُمَّ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَأَمُوْتُ، أَعُوْذُ بِكَ اللّٰهُمَّ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَٓابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُوْنَكَ شَيْءٌ، اِقْضِ عَنِّيْ الدَّيْنَ وَأَغْنِنِيْ مِنَ الْفَقْرِ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِيْ وَأَنْتَ تَتَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا، إِنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا وَإِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفظْهَا بِمَا تَحْفظُ بِهٖ عِبَادَكَ الصَّالِحِيْنَ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْئَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اَللّٰهُمَّ أَيْقِظْنِيْ فِي أَحَبِّ السَّاعَاتِ إِلَيكَ، وَاسْتَعْمِلْنِي بِأَحَبِّ الْأَعْمَالِ إِلَيْكَ، لِتُقَرِّبَنِيْ إِلَيْكَ زُلْفٰى، وَتُبْعِدَنِيْ مِنْ سَخَطِكَ بُعْدًا، أَسْئَلُكَ فَتُعطِيَنِيْ، وَأَسْتَغْفِرُكَ فَتَغْفِرَ لِيْ، وَأَدْعُوْكَ فَتَسْتَجِبْ لِيْ
اَللّٰهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِيْ وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا، إِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا، وَإنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْئَلُكَ الْعَافِيَةَ
٠٢ . دُعَاء مِيمْفِيْ بُوْرُوكْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ وَسَيِّئَاتِ الْأحْلَامِ
٠٣ دُعَاءْ بَاڠُونْ تِيْدُورْ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ، أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلّٰهِ، وَالْعَظَمَةُ وَالسُّلْطَانُ لِلّٰهِ، وَالْعِزَّةُ وَالْقُدْرَةُ لِلّٰهِ رَبِّ الُعَالَمِيْنَ، أَصْبَحْنَا عَلٰى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ، وَعَلٰى كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ، وَعَلٰى دِيْنِ نَبِيِّنَا مَحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلٰى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِِبْرَاهِيْمَ حَنِيْفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ، اَللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ، اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُكَ أَنْ تَبْعَثَنَا فِيْ هٰذَا الْيَوْمِ إِلٰى كَلِّ خَيْرٍ، وَنَعُوْذُ بِكَ أَنْ نَجْتَرِحَ فِيْهِ سُوْءًا أَوْ نَجُرَّهُ أَوْ يَجُرَّهُ أَحَدٌ إِلَيْنَا،