أنواع الصلوات
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ، إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَٓائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يٰٓاأَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، لَبَّيْكَ اللّٰهُمَّ رَبِّيْ وَسَعْدَيْكَ، اللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلٰى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَشَفِيْعِنَا سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ سَيِّدِ الْأَنْبِيَٓاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَصَفْوَةِ الْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ وَمَنْ أَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَعَلٰى سَٓائِرِ الْأَنْبِيَٓاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلٰى آلِ كُلٍّ مِنْهُمْ. إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَصْدِيْقًا لِنَبِيِّكَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهٖ وَمَحَبَّةً فِيْهِ وَتَعْظِيْمًا لِقَدْرِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الْحَبِيْبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ الْجَاهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ. نَسْأَلُكَ اللّٰهُمَ التَّوْفِيْقَ وَكُلَّ الخَيْرِ وَالْقَبُوْلَ، آمِيْنَ
الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ
١. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَاركْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
(السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ)
{قال الشيخ أحمد الصاوي: روي البخاري في كتبه أنه صلى الله عليه وسلم قال: "مَنْ قَالَ هٰذِهِ الصَّلَاةَ شَهِدْتُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِالشَّهَادَةِ وَشَفَعْتُ لَهُ" وهو حديث حسن، ورجاله رجال الصحيح. وذكر بعضهم: أن قراءتها ألف مرة توجب رؤية النبي صلى الله عليه وسلم} (أفضل الصلوات ص ٥٧)
٢. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
{طريقة مولانا القطب الكامل سيدنا عبد الله الشريف العَلَمي وهي التي بها وأوصل مريديه إلى مقامات الولاية وكان ورده في كل يوم خمسا وعشرين ألف صلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، انتـهى} (من كتاب سعادة الدارين)
٣. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الْحَبِيْبِ الْعَالِى الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ الْجَاهِ وَعَلٰى آلِهٖ وَسَلِّمْ
٤. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
٥. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْأَوَّلِيْنَ وَالْآخِرِيْنَ وَفِى الْمَلَإِ الْأَعْلٰى إِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ
٦. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى نُوْرِ الْأَنْوَارِ وَسِرِّ الْأَسْرَارِ وَتِرْيَاقِ الْأَغْيَارِ مِفْتَاحِ بَابِ الْيَسَارِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الْمُخْتَارِ وَآلِهِ الْأَطْهَارِ وَأَصْحَابِهِ الْأَخْيَارِ عَدَدَ نِعَمِ اللّٰهِ وَإِفْضَالِهٖ
٧. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ وَأَذْهِبْ حَزَنَ قَلْبِيْ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
٨. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ غِنَاءَ فَقْرِيْ وَحَيَاةَ رُوْحِيْ وَشَرْحَ قَلْبِيْ وَنَجَاتِيْ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
٩. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاعْطِهٖ سُؤْلَهُ وَالْوَسِيْلَةْ
١٠. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ النَّسَبِ الشَّرِيْفِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
١١. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْبَ وَتُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْبَ وَتَنْطَلِقُ بِهَا الْعُصُوْبَ وَتَلِيْنُ بِهَا الصُّعُوْبُ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَمَنْ إِِلَيْهِ مَنْسُوْبٌ
١٢. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لِِكُلِّ دَٓاءٍ دَوَٓاءً وَلِكُلِّ عِلَّةٍ شِفَٓاءً وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
١٣. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهٖ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَعَدَدِ كَمَالِهِ
١٤. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ صَلَاةً وَسَلَامًا دَٓائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ
١٥. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِها أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
١٦. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ زَيْنِ الْوُجُوْدِ وَعَلٰى آلِهٖ خَيْرِ كُلِّ مَوْجُوْدٍ
١٧. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَمَرِ الْوُجُوْدِ فِي هٰذَا الْيَوْمِ وَفِي كُلِّ يَوْمٍ وَفِى الْيَوْمِ الْمَوْعُوْدِ سِرًّا وَجَهْرًا فِى الدُّنْيَا وَالْأُخْرٰى وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
١٨. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْوُجُوْدِ بِعَدَدِ كُلِّ مَوْجُوْدٍ مِنْ غَيْرِ حَدٍّ مَحْدُوْدٍ بَلْ كَمَا يَلِيْقُ بِالْكَرَمِ وَالْجُوْدِ، وَعَلٰى جَمِيْعِ الْأَنْبِيَٓاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلٰى آلِهٖ وَأصْحَابِهٖ وَالتَّابِعِيْنَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
١٩. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمّدِ ابْنِ عَبْدِ اللّٰهِ الْقَائِمِ بِحُقُوْقِ اللّٰهِ مَا ضَاقَتْ إِلَّا وَفَرَّجَهَا اللّٰهُ
٢٠. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً يَسْرِيْ سِرُّهَا فِي جُزْئِيَّاتِيْ وَكُلِّيَّاتِيْ وَتَظْهَرُ بَرَكَتُهَا فِي حَرَكَاتِيْ وَسَكَنَاتِيْ
٢١. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَكَلِمَاتِ رَبِّنَا الصَّيِّبَاتِ الْمُبَارَكَاتِ
٢٢. اَللّٰهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
٢٣. جَزَى اللّٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا (صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) مَا هُوَ أَهْلُهُ
٢٤. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةَ أَهْلِ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرَضِيْنَ عَلَيْهِ وَأَجْرِ يَارَبِّ لُطْفَكَ الْخَفِيَّ فِيْ أَمْرِي
٢٥. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُميِّ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَا عَلِمْتَ وَزِنَةَ مَا عَلِمْتَ وَمِلْءَ مَا عَلِمْتَ
٢٦. اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلٰى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ مَا مَضٰى وَتَحْفَظَنِيْ فِيْمَا بَقِيَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
٢٧. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْحَبِيْبِ الْمَحْبُوْبِ شَافِي الْعِلَلِ وَمُفَرِّجِ الْكُرُوْبِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
٢٨. اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الَّذِيْ مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ وَقَامَتْ بِهٖ عَوَالِمُ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ذِي الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ وَعَلٰى آلِ نَبِيِّ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ صَلَاةً دَٓائِمَةً بِدَوَامِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ تَعْظِيْمًا لِحَقِّكَ يَا مَوْلَانَا يَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الْخُلُقِ الْعَظِيْمِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلهٖ مِثْلَ ذٰلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوْحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَقْظَةً وَمَنَامًا وَاجْعَلْهُ يَارَبِّ رُوْحًا لِذَاتِي مِنْ جَمِيْعِ الْوُجُوْهِ فِى الدُّنْيَا قَبْلَ الْآخِرَةِ يَا عَظِيْمُ
٢٩. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِدِنَا مُحَمَّدِ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِيْ إِلٰى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ حَقَّ قَدْرِهٖ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ
٣٠. اَللّٰهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَٓامًّا عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضٰى بِهِ الْحَوَٓائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَٓائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
٣١. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ أَفْضَلَ الصَّلَوَاتِ وَأَنْمَى الْبَرَكَاتِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ فِي جَمِيْعِ الْأَوْقَاتِ عَلٰى أَشْرَفِ الْمَخْلُوْقَاتِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ أَكْمَلِ أَهْلِ الْأَرْضِ وَالسَّمٰوَاتِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ يَارَبَّنَا أَزْكَى التَّسْلِيْمَاتِ فِي جَمِيِْعِ الْحَضَرَاتِ وَاللَّحَظَاتِ
٣٢. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَٓاءً وَلِحَقِّهٖ أَدَٓاءً وَاعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْمَقَامَ الَّذِيْ وَعَدْتَهُ
٣٣. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الْجَامِعِ لِأَسْرَارِكَ والدَّالِّ عَلَيْكَ وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
٣٤. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَٓائِهَا وَعَافِيَةِ الْأبْدَانِ وَشِفَٓائِهَا وَنُوْرِ الْأَبْصَارِ وَضِيَٓائِهَا وَعَلٰى آلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ
٣٥. اَللّٰهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَٓامًّا عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً وَسَلَامًا تَرْفَعُنِيْ بِهِمَا عِنْدَكَ أَعْلٰى مَكَانٍ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
٣٦. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الَّذِيْ جَٓاءَ بِالْحَقِّ الْمُبِيْنَ وَأَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ
٣٧. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ
٣٨. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلٰى أَزْوَاجِهٖ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَذُرِّيَّتِهٖ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
٣٩. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهٖ وَسَلِّمْ
٤٠. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَصَلِّ عَلَى الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
Bila anda ingin men-download Kitab² Pesantren, silahkan klik link dibawah ini 👇🏻
Mohon do'anya semoga Pembangunan Pesantren SYAHIDA lancar dan Berkah 🤲🏻
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد