صلوات بشائر الخيرات
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُؤْمِـنِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِـيْمِ : وَبَـشِّرِ الْمُـؤْمِنِـيْنَ. ۞ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يُضِيْعُ اَجْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلذَّاكِرِ يْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِـيْمِ : فَاذْكُرُوْنِيْٓ اَذْكُرْكُمْ. ۞ أُذْكُرُوْا اللّٰـهَ ذِكْرًا كَـــثِــيْرًا. وَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَّأَصِيْلًا. هُوَ الَّذِيْ يُصَلِّيْ عَلَيْكُمْ وَمَلٰۤىِٕكَتُهٗ لِيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظُّلُمٰتِ اِلَى النُّوْرِۗ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا. تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهٗ سَلٰمٌ ۚوَاَعَدَّ لَهُمْ اَجْرًا كَرِيْمًا. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُــبَشِّرِ لِلْعَالَمِـيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اَنِّيْ لَآ اُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُمْ مِّنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰى ۚ بَعْضُكُمْ مِّنْۢ بَعْضٍ. ۞ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَاُولٰۤىِٕكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأَوَّابِـيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : فَاِنَّهٗ كَانَ لِلْاَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا. ۞ لَهُمْ مَّا يَشَاۤءُوْنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ۗ ذٰلِكَ جَزٰۤؤُا الْمُحْسِنِيْنَۚ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلتَّــوَّابِــــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ. ۞ وَهُوَ الَّذِيْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهٖ وَيَعْفُوْا عَنِ السَّيِّاٰتِ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوْا لِقَاۤءَ رَبِّهٖ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَّلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهٖٓ اَحَدًا. ۞ مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ ەۗ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاَقِمِ الصَّلٰوةَۗ اِنَّ الصَّلٰوةَ تَنْهٰى عَنِ الْفَحْشَاۤءِ وَالْمُنْكَرِ ۗ. ۞ يٰبُنَيَّ اَقِمِ الصَّلٰوةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلٰى مَآ اَصَابَكَۗ اِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْاُمُوْرِ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَاشِعِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاسْتَعِيْنُوْا بِالصَّبْرِ وَالصَّلٰوةِ ۗ وَاِنَّهَا لَكَبِيْرَةٌ اِلَّا عَلَى الْخٰشِعِيْنَۙ. الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ اَنَّهُمْ مُّلٰقُوْا رَبِّهِمْ وَاَنَّهُمْ اِلَيْهِ رٰجِعُوْنَ. ۞ الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللّٰهَ قِيَامًا وَّقُعُوْدًا وَّعَلٰى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِيْ خَلْقِ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِۚ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلًاۚ سُبْحٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِريْنَ. بِمَا قَالَ اللّهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّمَا يُوَفَّى الصّٰبِرُوْنَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ. ۞ اُولٰۤىِٕكَ الَّذِيْنَ هَدٰىهُمُ اللّٰهُ وَاُولٰۤىِٕكَ هُمْ اُولُوا الْاَلْبَابِ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَائِــفِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ جَنَّتٰنِۚ. ۞ وَاَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوٰىۙ. فَاِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوٰىۗ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُــتَّـــقِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَرَحْمَتِيْ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍۗ فَسَاَكْتُبُهَا لِلَّذِيْنَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكٰوةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِاٰيٰتِنَا يُؤْمِنُوْنَۚ. اَلَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ الْاُمِّيَّ الَّذِيْ يَجِدُوْنَهٗ مَكْتُوْبًا عِنْدَهُمْ فِى التَّوْرٰىةِ وَالْاِنْجِيْلِ. ۞ لَهُمْ جَزَاۤءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِى الْغُرُفٰتِ اٰمِنُوْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِيْنَ ۙ. الَّذِيْنَ اِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ. ۞ وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَآ اٰتَوْا وَّقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ اَنَّهُمْ اِلٰى رَبِّهِمْ رٰجِعُوْنَ ۙ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِــرِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ اْلعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الصّٰبِرِيْنَ. اَلَّذِيْنَ اِذَآ اَصَابَتْهُمْ مُّصِيْبَةٌ ۗ قَالُوْٓا اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّآ اِلَيْهِ رٰجِعُوْنَۗ. اُولٰۤىِٕكَ عَلَيْهِمْ صَلَوٰتٌ مِّنْ رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۗوَاُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ. ۞ اِنِّيْ جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوْٓاۙ اَنَّهُمْ هُمُ الْفَاۤىِٕزُوْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْكَاظِمِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِۗ وَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَۚ . ۞ فَمَنْ عَفَا وَاَصْلَحَ فَاَجْرُهٗ عَلَى اللّٰهِ ۗ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاَحْسِنُوْا ۛ اِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ. ۞ مَنْ جَاۤءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهٗ عَشْرُ اَمْثَالِهَا ۚوَمَنْ جَاۤءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزٰٓى اِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُوْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُتَصَّدِقِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاَنْ تَصَدَّقُوْا خَيْرٌ لَّكُمْ اِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ. ۞ اِنَّ اللّٰهَ يَجْزِى الْمُتَصَدِّقِيْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ۙ. ۞ وَمَآ اَنْفَقْتُمْ مِّنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهٗ ۚ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاشْكُرُوْا لِلّٰهِ اِنْ كُنْتُمْ اِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ. ۞ لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلسَّآئِــلِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : فَاِنِّيْ قَرِيْبٌ ۗ اُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ اِذَا دَعَانِۙ. ۞ أُدْعُوْنِيْٓ اَسْتَجِبْ لَكُمْ ۗ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اَنَّ الْاَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصّٰلِحُوْنَ. ۞ اُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ ۙ. الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَۗ هُمْ فِيْهَا خٰلِدُوْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِّــيْنَ عَلَيْهِ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. ۞ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَّحْمَتِهٖ وَيَجْعَلْ لَّكُمْ نُوْرًا تَمْشُوْنَ بِهٖ وَيَغْفِرْ لَكُمْۗ وَاللّٰهُ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌۙ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ اْلعَظِيْمِ : لَهُمُ الْبُشْرٰى فِى الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَفِى الْاٰخِرَةِۗ لَا تَبْدِيْلَ لِكَلِمٰتِ اللّٰهِ ۗذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُۗ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْفَآئِزِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يُّطِعِ اللّٰهَ وَرَسُوْلَهٗ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَالْبٰقِيٰتُ الصّٰلِحٰتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَّخَيْرٌ اَمَلًا. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأُمِّيِّيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصْطَفَيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : ثُمَّ اَوْرَثْنَا الْكِتٰبَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَاۚ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهٖ ۚوَمِنْهُمْ مُّقْتَصِدٌ ۚوَمِنْهُمْ سَابِقٌۢ بِالْخَيْرٰتِ بِاِذْنِ اللّٰهِ ۗذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُۗ. ۞
للّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُذْنِــبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : قُلْ يٰعِبَادِيَ الَّذِيْنَ اَسْرَفُوْا عَلٰٓى اَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوْا مِنْ رَّحْمَةِ اللّٰهِ ۗاِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا ۗاِنَّهٗ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يَّعْمَلْ سُوْۤءًا اَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهٗ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّٰهَ يَجِدِ اللّٰهَ غَفُوْرًا رَّحِيْمًا. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُقَرِّبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِّنَّا الْحُسْنٰىٓۙ اُولٰۤىِٕكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ ۙ. لَا يَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَاۚ وَهُمْ فِيْ مَا اشْتَهَتْ اَنْفُسُهُمْ خٰلِدُوْنَ ۚ. لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْاَكْبَرُ وَتَتَلَقّٰىهُمُ الْمَلٰۤىِٕكَةُۗ هٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُسْلِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمٰتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنٰتِ وَالْقٰنِتِيْنَ وَالْقٰنِتٰتِ وَالصّٰدِقِيْنَ وَالصّٰدِقٰتِ وَالصّٰبِرِيْنَ وَالصّٰبِرٰتِ وَالْخٰشِعِيْنَ وَالْخٰشِعٰتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقٰتِ وَالصَّاۤىِٕمِيْنَ وَالصّٰۤىِٕمٰتِ وَالْحٰفِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحٰفِظٰتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللّٰهَ كَثِيْرًا وَّالذَّاكِرٰتِ اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ مَّغْفِرَةً وَّاَجْرًا عَظِيْمًا . ۞ وَاَنْ لَّيْسَ لِلْاِنْسَانِ اِلَّا مَا سَعٰىۙ. وَاَنَّ سَعْيَهٗ سَوْفَ يُرٰىۖ. ثُمَّ يُجْزٰىهُ الْجَزَاۤءَ الْاَوْفٰىۙ. ۞
اَللّٰــهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلَاةً تُشْرَحُ بِهَا الصُّدُوْرُ وَتَهُوْنُ بِهَا الْأُمُوْرُ وَتَنْكَشِفُ بِهَا السُّتُوْرُ وَتَسْلِيْمًا كَثِيْرًا دَائِمًا اِلَي يَوْمِدِّيْنَ. دَعْوٰىهُمْ فِيْهَا سُبْحٰنَكَ اللّٰــهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلٰمٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰىهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ. ۞